قَبلَ أنْ ينتَصفَ الليلُ عَلَى تلكَ " الطفلة " , وَ قبلَ
أنْ يُخيمَ الظلامُ عليْهَا ؛ أخَذْت تٌقيمُ مرَاسمَ وَداعٍ عَلَى عجلٍ ,,
تُودعُ ضيْفًا أَفْنَى عُمْرَهُ لـ إِسعَادِها , أَهْداهَا مِنْ الحبِّ وَ الحَنانِ مَا عجزَ الآخَرونَ عَنْ تقْديمِهِ لهَا ..
هَمَسَ لهَا الرَاحِلُ عَلَى عجلٍ : أنّ القَادمَ أجمل , وَ لكلِ ضيفٍ مُدتهُ وَ أوَانه .. وَقفتْ عَلى شُرفةِ بيتِهَا الدَافِئُ تُلوحُ لهُ بِـ حزنٍ عميق وَ أسَى .. بِابتِسَامةٍ حنُونةٍ نظرَ إِليهَا مرةً أخيرةً , ثُمّ غَابَ عنْ ناظرِهَا ..
تُودعُ ضيْفًا أَفْنَى عُمْرَهُ لـ إِسعَادِها , أَهْداهَا مِنْ الحبِّ وَ الحَنانِ مَا عجزَ الآخَرونَ عَنْ تقْديمِهِ لهَا ..
هَمَسَ لهَا الرَاحِلُ عَلَى عجلٍ : أنّ القَادمَ أجمل , وَ لكلِ ضيفٍ مُدتهُ وَ أوَانه .. وَقفتْ عَلى شُرفةِ بيتِهَا الدَافِئُ تُلوحُ لهُ بِـ حزنٍ عميق وَ أسَى .. بِابتِسَامةٍ حنُونةٍ نظرَ إِليهَا مرةً أخيرةً , ثُمّ غَابَ عنْ ناظرِهَا ..
بدَأت تنْفُضُ ذكْريَاتهُ منْ
كلِّ الأركانِ , وَ انتصَفَ الليلُ عليْهَا وَلا زَالتْ رائِحةُ الذْكرياتِ تفوحُ
حَتى سَمعَت طرْقًا خفيفًا عَلَى البَابِ !!.
همّتْ لِفتحهِ خَائفةً ؛ لِتجدَ أمامَهَا زائِرًا عابرًا أو بالأَحرى ضيْفًا جديدًا , طرقَ البابَ وَ معهُ أغلَى الهدَايا ..
ارْتَسمت بسمةً –بريئةً- عَلَى محيَّاها, وَ بصوتٍ خجولٍ رحْبَت به وَ أدْخلتهُ ,,
نَامَ ذاكَ الضيفُ مُجهدًا .. بدأَت تخْتلسُ علِيهِ النَظرَ , ثُمّ شَرعَت بِـ رسمِ مُغامرَاتٍ جديدةٍ بِرفقَتِه ..
سيَحمُلُ الضيفَ لهَا الكثيرَ الكثيرَ منْ معَاني الحياةِ وَ الحبِّ لِحيَاتها , أوَ ربّمَا قدْ تكونُ " حياةً أخرى " تحْيَاهَا منذُ لقْياه .. بعد أنْ فرغَتْ ذهبَتْ لِترَاهُ حقيقةً فِي دُنيَا أحلاَمِهَا ..
* تلكَ الطفلةٌ البريئةُ , ذاتَ الخيالِ الواسعِ .. هي " أُنثى الرِواء " ..
أقْبلَتْ بعُمُرٍ جديدٍ " تبْتسِم " ..
كُلَّ عامٍ وَ أنتِ رِوَاءُ لِـ رُوحِي .. كُلَّ عامٍ وَ أنتِ أجْمَلُ رفيقةً ..
همّتْ لِفتحهِ خَائفةً ؛ لِتجدَ أمامَهَا زائِرًا عابرًا أو بالأَحرى ضيْفًا جديدًا , طرقَ البابَ وَ معهُ أغلَى الهدَايا ..
ارْتَسمت بسمةً –بريئةً- عَلَى محيَّاها, وَ بصوتٍ خجولٍ رحْبَت به وَ أدْخلتهُ ,,
نَامَ ذاكَ الضيفُ مُجهدًا .. بدأَت تخْتلسُ علِيهِ النَظرَ , ثُمّ شَرعَت بِـ رسمِ مُغامرَاتٍ جديدةٍ بِرفقَتِه ..
سيَحمُلُ الضيفَ لهَا الكثيرَ الكثيرَ منْ معَاني الحياةِ وَ الحبِّ لِحيَاتها , أوَ ربّمَا قدْ تكونُ " حياةً أخرى " تحْيَاهَا منذُ لقْياه .. بعد أنْ فرغَتْ ذهبَتْ لِترَاهُ حقيقةً فِي دُنيَا أحلاَمِهَا ..
* تلكَ الطفلةٌ البريئةُ , ذاتَ الخيالِ الواسعِ .. هي " أُنثى الرِواء " ..
أقْبلَتْ بعُمُرٍ جديدٍ " تبْتسِم " ..
كُلَّ عامٍ وَ أنتِ رِوَاءُ لِـ رُوحِي .. كُلَّ عامٍ وَ أنتِ أجْمَلُ رفيقةً ..
نَسْجٌ مِنّي لهَا ../ ♥
أتخبرينني عن طفلة صغيرة أنارت بيتكم ،،
ردحذفأخبريني عنها اكثر وأكثر ،، كيف تبدو ،،
صوريها لي ،، او التقطي صورة لقدمهاا ،،
أتعرفي كم أعشق أرجل الأطفال ،،
قبلي تلك الصغيرة بدلاً عني ،،
جعلها الله من مواليد السعاده ،،
طفلة ارتدت حلّة العشرين قبل يومين .. :")
ردحذفاشتاقك أسمائي ؛ فكوني بخير وسعادة من أجلي <3
هَمَسَ لهَا الرَاحِلُ عَلَى عجلٍ : أنّ القَادمَ أجمل , وَ لكلِ ضيفٍ مُدتهُ وَ أوَانه .. وَقفتْ عَلى شُرفةِ بيتِهَا الدَافِئُ تُلوحُ لهُ بِـ حزنٍ عميق وَ أسَى .. بِابتِسَامةٍ حنُونةٍ نظرَ إِليهَا مرةً أخيرةً , ثُمّ غَابَ عنْ ناظرِهَا ..
ردحذفكلمات غاية في الروعة
ردحذفيسلمو على البوح
موضوعك رائع
ردحذفيسلموووووو
موضوع مميز وشكرا لكم
ردحذف