الاثنين، 12 ديسمبر 2011

مَا أنَا إلاّ ضَيْفةٌ عليها الرحيل



مُنْذُ الشّهْر –تَقْرِيْبًا- , يَتَرَددُ عَلى مَسْمَعي ( صَبَاحَ / مَسْاء ) ..

حَالاَتُ (فِرَاقٍ) تُدْمِي لَهَا الْقَلُوبُ قَبْلَ الْعُيُون ..

غَدًا أَو بَعْدَ غَدٍ أَو بَعْدَ أَسَابِيعٍ أَو لاَ أَعْلَمُ مَتَى ..

لَكنْ مُتَأْكِدةٌ أَنَنَا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ..

قَدْ أَكُونُ [ التّالِيَة ] مِنْ بَيْنِكُمُ .. إِذَا كُنْتُ كَذَلِكْ فـ / سَامِحُونّي

تَذْكّروا بِأَنّي ( ضَيْفَةٌ ) فِي حَيَاتِكُم , وَ مَا عَلَى الّضَيْفِ إِلاّ الّرَحِيْل ..

" اللهم ارْحَمْنَا إِذَا صِرْنَا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْه " .. :'(

 
بقلمي :
أفنان فطاني  ..