مُنْذُ الشّهْر –تَقْرِيْبًا- , يَتَرَددُ عَلى مَسْمَعي ( صَبَاحَ / مَسْاء ) ..
حَالاَتُ (فِرَاقٍ) تُدْمِي لَهَا الْقَلُوبُ قَبْلَ الْعُيُون ..
غَدًا أَو بَعْدَ غَدٍ أَو بَعْدَ أَسَابِيعٍ أَو لاَ أَعْلَمُ مَتَى ..
لَكنْ مُتَأْكِدةٌ أَنَنَا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ..
قَدْ أَكُونُ [ التّالِيَة ] مِنْ بَيْنِكُمُ .. إِذَا كُنْتُ كَذَلِكْ فـ / سَامِحُونّي
تَذْكّروا بِأَنّي ( ضَيْفَةٌ ) فِي حَيَاتِكُم , وَ مَا عَلَى الّضَيْفِ إِلاّ الّرَحِيْل ..
" اللهم ارْحَمْنَا إِذَا صِرْنَا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْه " .. :'(
بقلمي :
أفنان فطاني ..